إسرائيل تنقل أسطول الطائرات المدنية إلى دول أخرى خشية من صواريخ إيران

نقل الطائرات المدنية الإسرائيلية وإلى التصعيد الإقليمي

شهدت المنطقة أحداثًا أمنية وتوترات متصاعدة، حيث أقدمت إسرائيل على تنفيذ عمليات لحماية أسطولها الجوي المدني، في ظل مخاوف من تعرضه لمخاطر الصواريخ والهجمات المسلحة.

نقل الأسطول المدني الإسرائيلي إلى الخارج

• قامت إسرائيل بنقل كافة طائراتها المدنية التابعة للشركات المحلية، والتي تشمل “العال” و”أركيع” و”يسرا إير” و”إير حيفا”، من البلاد إلى دول أخرى.
• جاء ذلك بعد إصدار وزارة الدفاع توجيهات سرية لنقل الطائرات بشكل فوري، خوفًا من تعرضها للأذى خلال التوترات الحالية.
• تم التنسيق مع السلطات في قبرص، اليونان، والولايات المتحدة الأمريكية لضمان حماية الطائرات المختارة.

تصعيد التوترات بين إيران وإسرائيل

• شهد القطاع شرقي المتوسط تصعيدًا عسكريًا، حيث تبادلت إيران وإسرائيل إطلاق الصواريخ، بالإضافة إلى شن ضربات جوية متبادلة.
• وفقا للتقارير، هاجمت إسرائيل أكثر من 150 هدفًا، في حين أطلقت إيران نحو 200 صاروخ باليستي على دفعات متعددة.
• أسفر هذا التصعيد عن سقوط ضحايا وإضرار بالمرافق، مع ورود أنباء عن مئات المصابين وتحديات أمنية كبيرة.

ردود الفعل الدولية والتداعيات

• تم إبلاغ السكان في إسرائيل باتخاذ تدابير وقائية، مع تصاعد صفارات الإنذار وارتفاع منسوب القلق بين المواطنين.
• وفي طهران، أفاد التلفزيون الرسمي بسقوط نحو 60 شخصًا، بينهم أطفال، في هجمات على مجمعات سكنية، مع ورود أنباء عن تكرار الهجمات في جميع أنحاء البلاد.
• يشير الموقف إلى تصعيد عسكري محتمل يهدد استقرار المنطقة بأكملها، ويستدعي مراقبة دولية دقيقة للمستجدات الحالية.