اخبار سياسية
ويتكوف: حظر تطوير إيران لقدرات نووية ضرورة لا بد منها، بأي ثمن

تصريحات وتشهدات حول الملف النووي الإيراني ومستقبل المنطقة
تتصاعد الأحاديث حول التطورات الحالية في الملف النووي الإيراني، مع قيام المسؤولين الدوليين بمباحثات ومحاولات دبلوماسية لتجنب تصعيد جديد في المنطقة، في ظل تفاوض مستمر بشأن الاتفاق النووي الإيراني والتحديات المرتبطة بتخصيب اليورانيوم.
موقف الإدارة الأمريكية من البرنامج النووي الإيراني
- المبعوث الرئاسي الأمريكي: أكد أنه لا ينبغي السماح لإيران بالحصول على قدرات نووية، مهما كانت الظروف، مشددًا على ضرورة التصدي لهذه المسألة بشكل حاسم.
- التصوير الأمني: اعتبر أن وجود إيران كدولة نووية يشكل تهديدًا وجوديًا لكل من إسرائيل والولايات المتحدة ودول الخليج، مؤكدًا أهمية الوحدة الدولية في رفض طموحات إيران النووية.
السير نحو الحوار الدبلوماسي بين طهران وواشنطن
- أفاد مسؤول أمريكي أن المبعوث الخاص يعتزم الالتقاء بوزير الخارجية الإيراني في مسقط، لمناقشة رد إيران على المقترح الأمريكي للتوصل لاتفاق نووي جديد.
- وفي سياق متصل، أظهرت إيران استعدادها لتقديم مقترح بديل للولايات المتحدة، ردًا على مقترح أمريكي اعتبرته طهران غير مقبول.
تطورات ميدانية وسياسية على الساحة الدولية
- أعلن الرئيس الأمريكي عن خطط لإجلاء بعض الأفراد من الشرق الأوسط، في ظل تصاعد التوترات وعدم اليقين بشأن النتائج المحتملة للمباحثات النووية.
- تشير مصادر استخبارية إلى استعدادات إسرائيلية لشن هجمات على منشآت نووية إيرانية، الأمر الذي يعكس تصعيدًا في الإجراءات الأمنية والتحضيرات العسكرية.
- وفي تصريحات مؤخراً، أعرب ترمب عن تدهور ثقته في إمكانية إبرام اتفاق نووي مع إيران، مؤكدًا تصاعد العقبات والتحديات على الطريق الدبلوماسي.
الجهود الدولية وإعادة النظر في الاتفاقات السابقة
- تسعى الإدارة الأمريكية إلى وضع قيود جديدة على أنشطة التخصيب الإيرانية، مع تهديدات باستخدام القوة في حال فشل التفاهمات الدبلوماسية.
- وتؤكد إيران موقفها بأنها تركز فقط على توليد الكهرباء من الطاقة النووية، مع رفضها تطوير أسلحة نووية، مؤكدة أن برنامجها النووي للأغراض المدنية فقط.
- في ربيع 2018، انسحب ترمب من الاتفاق النووي المبرم عام 2015، والذي تم خلاله تخفيف العقوبات مقابل قيود على أنشطة التخصيب الإيرانية.