اخبار سياسية

ترمب: الغواصات النووية الأمريكية أصبحت أكثر قربًا من روسيا

تصريحات جديدة من الرئيس الأميركي السابق بشأن التحديات النووية والوضع في أوكرانيا

توجيهات ترمب بشأن القدرات النووية الروسية

  • صرح الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب بأنه أصدر أوامره بنشر غواصتين نوويتين أميركيتين ردًا على تصريحات نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي السابق، دميتري ميدفيديف.
  • وصف ترمب تصريحات ميدفيديف التي أشار فيها إلى أن موسكو تملك قدرات نووية من الحقبة السوفيتية وتعتبرها ملاذاً أخيراً، بأنها “وقحة”.
  • أشار إلى أن الغواصتين النوويتين أصبحا الآن في مكان أقرب إلى روسيا، معبرًا عن ذلك بعبارات توحي بأن عملية الانتشار كانت محسوبة لتحقيق رسالة ردع قوية.
  • ذكر أن عينيه تلمع عند ذكر موضوع الأسلحة النووية، معبرًا عن أهمية الحذر في التعامل مع التهديدات النووية.

ردود فعل حول تصريحات ميدفيديف وتهديدات النووية

  • كان ميدفيديف قد حذر من أن موسكو تمتلك قدرات نووية تعود للحقبة السوفيتية وتعد ملاذاً أخيراً، وهو ما دفع ترمب إلى التعبير عن استعداده لزيادة تعزيز الاستعدادات العسكرية.
  • وأكد أن إرسال الغواصتين يأتي ضمن إطار استعدادات دفاعية، مع ترقب ردة فعل موسكو التي قد تتسم بالاحتراس ذاته.

موقف ترمب من الحرب الروسية في أوكرانيا

  • وصف ترمب الحرب بأنها “وضع مروّع”، مؤكدًا أنها ليست حربه هو، وأنها لم تكن لتحدث لو كان في السلطة خلال السنوات الأربعة الماضية.
  • وأشار إلى أن الحرب كانت ستنتهي بشكل مختلف لو كانت إدارة ترامب مسؤولة، معتبرًا أن أوكرانيا كانت عزيزة على الروس ولم يكن بوتين يسعى إلى غزوها لو كان الأمر بيده.
  • قال إن الموعد النهائي لوقف إطلاق النار محدد في 8 أغسطس، محذرًا من أن عدم التوصل لاتفاق سيؤدي إلى فرض عقوبات على موسكو، وأن بوتين يفهم جيدًا كيفية الالتفاف على العقوبات.

مشاعره حول قمة الجهود لتحقيق السلام

  • ذكر أن إنهاء الحرب كان من أولوياته عندما كان رئيسًا، وأنه توصل إلى اتفاقات مع بوتين في عدة مناسبات حاول فيها وضع حد للصراع.
  • أوضح أن محادثاته مع الرئيس الروسي كانت جيدة جدًا، لكنه تفاجأ حين علم أن القصف استمر في كييف ومدن أخرى، رغم جهوده للوساطة.
  • لفت إلى أن تغير الموقف الروسي بسبب تصاعد القتال، وأن بوتين يبقى شخصية صلبة لم تتغير كثيرًا، رغم أنه تابع محادثات ثُمّ حدث ما أدى لتساقط القنابل واستمرار الحرب.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى