اخبار سياسية
تقارير: وزارة العدل الأمريكية تمنح إيبستين حماية ذات نطاق محدود
معلومات جديدة حول قضية جيفري إبستين وشبكة الاتجار الجنسي
كشفت مصادر إعلامية عن مستجدات تتعلق بشبكة الاتجار الجنسي التي كانت مرتبطة بجيفري إبستين، والتي أثارت اهتمام الرأي العام والنقاشات السياسية، خاصة مع تصاعد الضغوط على الجهات المعنية بالتحقيقات.
تسريبات حول حصانة جيسلين ماكسويل
- وفقًا لموقع إخباري، حصلت جيسلين ماكسويل، المساعدة السابقة لجيفري إبستين، على حصانة محدودة من وزارة العدل الأمريكية خلال شهادتها بشأن الشبكة.
- هذه الحصانة جاءت في إطار اتفاق “عرض الحصانة”، الذي يُمنح عادةً في القضايا الجنائية عند التعاون مع جهات التحقيق، بشرط قول الحقيقة.
- ماكسويل، التي تطعن حاليًا على حكم إدانتها، أدلت بشهادتها بعد لقائها مع نائب المدعي العام لمدة تقارب 9 ساعات على مدى يومين.
ردود الفعل والتطورات القانونية
- قال محاميها، ديفيد ماركوس، إنها لم تُخفِ شيئًا خلال التحقيق، وإنها لم تطلب شيئًا مقابل شهادتها، معبرًا عن استعداده لأي تخفيف قانوني قد يُمنح لها.
- في سياق آخر، رفع الرئيس السابق دونالد ترمب دعوى قضائية ضد صحيفة تتهمها بنشر تقرير زاعمًا أن ماكسويل جمعت محتويات خاصة به خلال مناسبة عيد ميلاد إبستين عام 2003، مع نفيه صحة تلك الرسالة والتأكيد على أن توقيعه عليها مزور.
الجدل حول قائمة العملاء وتأثير القضية على السياسة
- وفي وقت تتزايد فيه المطالب بالكشف عن مزيد من التفاصيل، أشار مسؤولون إلى أن هناك نية لعرض وثائق جديدة تتعلق بقضية إبستين، على الرغم من أن وزارة العدل نفت حتى الآن وجود قائمة عملاء واضحة.
- وكانت وزيرة العدل قد ألمحت إلى أن ملفات إبستين موجودة للمراجعة، لكن لم يتم الكشف عن نتائج نهائية حتى الآن، ومازال الحديث يدور حول وجود علاقات واسعة ومتورطين محتملين في الشبكة.
متى بدأت القضية وما آخر التطورات
- بدأ التحقيق في القضية عام 2005، عندما تمت محاولة ملاحقة إبستين في فلوريدا، وأُلقي القبض عليه في 2006، وكان مرتبطًا بعلاقات مع مشاهير وسياسيين ومليارديرات.
- وفي السنوات الأخيرة، أدت التحقيقات إلى ظهور مزيد من الأدلة والوثائق، وسط مطالبات عامة بكشف كامل للشبكة وعلاقاتها.
- رغم الوعود السابقة بكشف أسرار جديدة، تراجع مسؤولو الحكومة عن نشر ملفات إضافية، وهو ما أثار انتقادات واسعة.
