اقتصاد
ارتفاع 114%.. ألمانيا تتابع بقلق أزمة الدين الفرنسية وتزايد المخاوف من زعزعة استقرار منطقة اليورو

تأكيدات حول استقرار منطقة اليورو في ظل التطورات في فرنسا
أكد الوزير أن لا توجد أي دلائل على أن التحديات السياسية الراهنة في فرنسا تهدد منطقة اليورو، مع متابعة دقيقة للأحداث في باريس.
أهمية البلدين كركيزة للوحدة والإصلاح الأوروبيين
أشار إلى أن برلين تولي أهمية خاصة لألمانيا وفرنسا بوصفهما محورين يعززان الوحدة والإصلاح الأوروبيين.
الوضع في فرنسا اقتصادياً وسياسياً
ذكر أن الحكومة الفرنسية انهارت الأسبوع الماضي بعدما خسر رئيس الوزراء فرانسوا بايرو تصويتاً على الثقة، وذلك بعد أقل من تسعة أشهر من توليه المنصب بسبب إجراءات التقشف المخططة.
وأشار إلى أن فرنسا ثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو بعد ألمانيا، وتملك ثالث أعلى معدل دين في الاتحاد الأوروبي بنسبة 114% من الناتج المحلي الإجمالي، خلف اليونان وإيطاليا.
تقييمات إضافية حول التصنيف الائتماني
أشار إلى أن وكالة فيتش خفضت التصنيف السيادي لفرنسا إلى A+ مع نظرة مستقبلية مستقرة، في ظل الاضطراب السياسي وعدم اليقين المحيط بالميزانية العامة.