تراجع حاد للجنيه السوداني

قفز سعر صرف الدولار إلى 3500 جنيه مقارنة بـ560 جنيها قبل اندلاع الحرب، ما يعكس دخول العملة السودانية مرحلة حرجة من الانهيار.

الوضع النقدي

شهد السوق غياب أي تدخل فعّال من البنك المركزي أو أدوات تنظيمية لاحتواء الانهيار، فبات السوق الموازي المتحكّم الوحيد في حركة الصرف والتداول، مما أدى إلى اتساع دائرة فقدان الثقة في السياسات المالية الرسمية وتفاقم الفوضى النقدية.

النازحون والمجاعة

أفادت منظمة الهجرة الدولية بارتفاع عدد الفارين من النزاع في السودان إلى قرابة 15 مليون شخص.

أُعلنت المجاعة في مناطق عدة مما يزيد من معاناة السودانيين ويثير مخاوف من اتساع رقعتها في البلاد.