ترمب: الغواصات النووية الأميركية تقترب أكثر من روسيا

تصريحات وتطورات من كبار المسؤولين حول الأسلحة النووية والأوضاع الدولية

موقف الرئيس الأميركي من نشر الغواصتين النوويتين

• ذكر الرئيس الأميركي السابق أن الغواصتين النوويتين اللتين أمر بنشرهما رداً على تصريحات الرئيس الروسي السابق، باتتا الآن في مكان أقرب إلى روسيا.
• وصف ترمب خلال مقابلة أنه أمر بإرسال الغواصتين بعد أن وصف نائب رئيس مجلس الأمن الروسي قدرات موسكو النووية بأنها “ملاذ أخير”، معتبرًا أن التصريحات كانت “وقحة”.
• أكد أن إظهار القوة العسكرية الأميركية يأتي كإجراء تحذيري وأن “عينيه تلمع” عند سماع كلمة “نووي”، في إشارة إلى جدية التهديدات النووية.
• قال إن تصريح ميدفيديف الذي أساء فيه إلى قدرات روسيا النووية دفعه لاتخاذ هذه الإجراءات، معبرًا عن ضرورة الاستعداد الدائم لمواجهة التحديات النووية.

ردود الفعل على التصريحات الروسية

• ذكر الرئيس الأميركي أنه لم يكن من المفترض أن يقول ميدفيديف ما قاله، وأن تصريحه كان “وقحًا”، وأنه يعكف على التحضير لمواجهة أية تهديدات محتملة.
• أوضح أن الغواصات التي أرسلتها البحرية الأميركية باتت الآن في مواقع أقرب إلى روسيا لرفع مستوى الحذر والجاهزية.

الوضع الراهن في حرب أوكرانيا

• وصف ترمب الحرب الروسية على أوكرانيا بأنها “وضع مروّع” معبرًا عن اعتقاده بأن هذه الحرب ليست حربه شخصياً، وأنها كانت ستنتهي بطريقة مختلفة لو كان في السلطة.
• ذكر أن الحرب لم تكن لتقَع لو استمر في الرئاسة، وأنها كانت غير مرَّة إلا في بعض المحادثات مع الرئيس الروسي بوتين.
• حدد موعدًا النهائي للتوصل إلى وقف إطلاق النار وهو الثامن من أغسطس، محذرًا من فرض عقوبات إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق.
• أشار إلى أن بوتين يدرك كيف يلتف على العقوبات، معربًا عن أمله في أن يتمكن الطرفان من إنهاء النزاع قريبًا.

مقالة عن العلاقات والتوقعات

أكد ترمب أن إنهاء الحرب كان من أولوياته عند توليه الرئاسة، وأنه كان قد توصل إلى عدة اتفاقات مع بوتين، إلا أن تصعيد القتال مؤخراً أربك تلك المساعي. أشار إلى أن محادثاته مع بوتين كانت بنّاءة، وأنه كان يعتقد أن هناك تفاهمات تصلح لإنهاء الصراع، إلا أن التصعيد الأخير جاء بشكل مفاجئ، موضحًا أن شخصية بوتين لا تتغير، وأنه تفاجأ من تصعيد الهجمات العسكرية التي بدأت تتساقط على المدن الأوكرانية.