تقارير: وزارة العدل الأميركية تمنح إبستين حماية محدودة كمساعدة

تكشفات جديدة حول قضية جيفري إبستين وماكسويل

تثير التطورات الأخيرة حول قضية جيفري إبستين وماكسويل العديد من التساؤلات حول مستوى التعاون القانوني وتأثيراته على ملفات القضية، في وقت تتصاعد فيه الضغوطات السياسية والإعلامية للكشف عن مزيد من التفاصيل ذات الصلة.

حصانة محدودة لماكسويل في التحقيقات الأمريكية

• وفقًا لمصادر إعلامية، حصلت جيسلين ماكسويل، المساعدة السابقة لجيفرى إبستين، على حصانة محدودة من وزارة العدل الأمريكية.
• هذه الحصانة جاءت في إطار اتفاق “عرض الحصانة”، إذ يُسمح لها بالإدلاء بشهادتها بشرط قول الحقيقة فقط.
• تقوم ماكسويل حالياً بالطعن على حكم إدانتها، وقد التقت نائب المدعي العام لمدّة تقارب 9 ساعات خلال يومين من التحقيقات.

الضغوطات على إدارة ترامب ومواضيع الوثائق

• تشهد إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ضغوطاً متزايدة بشأن طريقة تعاملها مع الوثائق المرتبطة بقضية إبستين.
• سُمع أن محامي ترامب نفى صحة بعض التقارير واعتبرها مزورة، وأكد أن الرئيس لم يفكر في إصدار عفو عن ماكسويل حتى الآن، رغم أن لديه الحق في ذلك.

موقف وزارة العدل وعدم الكشف عن قائمة العملاء

• أفادت تقارير أن الوزارة لم تصدر بعد أي توضيح رسمي حول وجود “قائمة عملاء” لجيفرى إبستين، رغم ادعاءات سابقة بوجودها.
• وفي تصريحات سابقة، أشار مسؤولو الوزارة إلى أن ملفات إبستين موجودة على مكاتبهم للمراجعة، ولكن لم يتم الكشف عن مزيد من التفاصيل.

مبادرات ومطالبات الإفراج عن الوثائق

• تزايدت الدعوات داخل الكونجرس من كلا الحزبين للإفراج عن الوثائق المتعلقة بالتحقيقات في قضية إبستين.
• كما طالبت جهات إعلامية وشعبية بالكشف عن قائمة العلاقات والاتهامات المحتملة التي تتصل بالشبكة الواسعة التي كانت مرتبطة بإبستين.