اخبار سياسية
ترمب: استعادة قوة أميركا وفرض الردع، وتدمير البرنامج النووي الإيراني

تصريحات الرئيس الأميركي حول القوة العسكرية والسياسة الخارجية
في تصريحات حديثة، أكد الرئيس الأميركي أن الولايات المتحدة تمكنت من استعادة مكانتها على الصعيد العالمي من خلال تعزيز قدراتها العسكرية والدبلوماسية، مع التركيز على عملية محددة أثبتت نجاحها في تحديد وتعطيل البرامج النووية لخصومها.
النجاحات العسكرية الأمريكية
- ذكر الرئيس أن الضربات التي نفذت باستخدام قاذفات B-2 استهدفت المنشآت النووية في إيران، وأسفرت عن “محو البرنامج النووي لطهران بالكامل”.
- أوضح أن عملية الإنزال بالمروحيات التي نتج عنها سقوط ضحايا قبل سنوات، كانت كارثة، بينما العمليات الأخيرة كانت ناجحة وخالية من الحوادث.
- أشار إلى أن القوات الأمريكية أعادت اعتبارها وساهمت في ردع الدول المعادية، مع استعادة احترام الولايات المتحدة على الساحة الدولية.
الجهود الدبلوماسية والعلاقات مع إيران
- عبّر الرئيس عن استعداده للاجتماع مع المسؤولين الإيرانيين إذا دعت الحاجة، مؤكدًا أن الهدف هو إتاحة فرصة لإعادة إيران إلى مكانتها كدولة ذات سيادة.
- ذكر نائب وزير الخارجية الإيراني أن بلاده غير نية لوقف عمليات تخصيب اليورانيوم، لكنها منفتحة للحوار مع واشنطن في حال عدم وجود تصعيد عسكري.
- أفادت مصادر أن الولايات المتحدة تخطط لجولة مفاوضات نووية جديدة في أوسلو، وستتضمن لقاءات مع مسؤولين إيرانيين، بهدف استئناف المفاوضات الدبلوماسية.
تصعيد وتوترات بين إسرائيل وإيران
في سياق التوترات المتصاعدة، أمر الرئيس الأميركي بشن هجمات على منشآت نووية إيرانية، معتبرًا أن هذه العمليات تساهم بشكل كبير في تدمير البرامج النووية للخصوم، مما يعكس التزام واشنطن بسياساتها العسكرية والدبلوماسية في المنطقة.