ترمب يستضيف نتنياهو في البيت الأبيض يوم الاثنين المقبل لمناقشة أوضاع غزة والتحديات الإقليمية

تطورات سياسية وعسكرية تتابع في الشرق الأوسط بالتركيز على جهود وقف التصعيد

تستمر الأحداث السياسية والعسكرية في المنطقة في جذب الأنظار، مع تحركات دولية ومحلية تهدف إلى وقف العنف واحتواء التصعيد بين الأطراف المعنية. في هذا السياق، تبرز زيارات المسؤولين وتفعيل الاتفاقات العسكرية والدبلوماسية كعناصر رئيسية في مسار الحلول المقترحة.

تواجد قيادات بارزة في واشنطن وتحركات دبلوماسية

• من المتوقع أن يستضيف البيت الأبيض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وذلك في إطار محادثات تركز على وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
• محادثات ستشمل القضايا الإقليمية الأهم، مثل الوضع في غزة، علاقات إيران، وسوريا، إضافة إلى التحديات الأمنية الأخرى.
• وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، سيقوم بمحادثات مع مسؤولين أميركيين لمناقشة الجهود المبذولة لاستئناف المفاوضات بشأن الهدنة.

وأوضحت المتحدثة باسم البيت الأبيض أن إدارة الولايات المتحدة تواصل التنسيق مع القيادة الإسرائيلية، وتركز على إنهاء الحرب وإدخال المساعدات الإنسانية للمنطقة.

الجهود الأميركية لعودة المحتجزين وتحقيق السلام

• تعمل واشنطن بشكل مكثف لتمكين إعادة المحتجزين من غزة إلى عائلاتهم، مع تحقيق تقدم في هذا الشأن، بما يشمل الأميركيين منهم.
• الرئيس الأميركي، يرغب في وضع حد لدوامة العنف، مع سعيه للمساعدة في تهدئة الوضع الإنساني وتوفير الأمان للسكان المدنيين.

الإعلان عن دعم عسكري وتحديثات على أسلحة إسرائيل

• وافقت وزارة الخارجية الأميركية على صفقة عسكرية محتملة مع إسرائيل بقيمة تقدر بنحو 510 ملايين دولار، تشمل أنظمة توجيه للذخائر ومعدات دعم تقنية وهندسية.
• الصفقة تتضمن شراء 3,845 وحدة من أطقم التوجيه للذخائر من نوع JDAM، و3,280 وحدة من أطقم توجيه لقنابل MK 82.
• الخدمات المقدمة تتضمن الدعم اللوجستي والتقني من قبل الشركات الأميركية، لضمان التشغيل الأمثل للأنظمة الجديدة.