ترمب يخطط لتسوية النزاع مع كوريا الشمالية: علاقته جيدة مع كيم جونج أون

تصريحات حول جهود حل النزاعات مع كوريا الشمالية

في تصريحاته الأخيرة، أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن نيته العمل على حل النزاع مع كوريا الشمالية، مؤكدًا وجود علاقة جيدة تربطه بزعيم بيونج يانج كيم جونج أون. وأشار إلى أن هناك تفاهمات وتواصل مستمر بين الطرفين، رغم عدم وجود تفاوضات رسمية في الوقت الحالي.

موقف ترمب من العلاقات مع كوريا الشمالية

• قال ترمب إنه يملك علاقة جيدة مع كيم جونج أون، وأنه يتفق معه بشكل كامل.
• أوضح أنه من المحتمل أن يتم استئناف التواصل والتفاوض بين الطرفين في المستقبل القريب.
• ذكر أن هناك نزاعات محتملة، لكنه يؤكد أن الجهود ستوجه نحو حلها والتعامل معها بشكل سلمي.

الجهود الدبلوماسية والتواصل بين القادة

• عقد ترمب وكيم ثلاث اجتماعات خلال فترة ولايته الأولى، وتبادلا العديد من الرسائل التي وصفها بأنها “جميلة”.
• شهدت العلاقات توترات وتراجع بعد طلبات الولايات المتحدة من كيم التخلي عن الأسلحة النووية.
• في ولايته الثانية، أقر ترمب بأن كوريا الشمالية أصبحت “قوة نووية”، مع بقاء الباب مفتوحًا لإعادة التواصل.

رفض كوريا الشمالية استلام الرسائل والتطورات الحالية

• وفقاً لموقع إخباري متخصص، رفض وفد من بيونج يانج تلقي رسالة من ترمب عبر الأمم المتحدة.
• لم تظهر كوريا الشمالية اهتمامًا بالعودة إلى المحادثات منذ انهيار جهود ترامب في 2019، وبدلاً من ذلك، زادت من برامجها النووية والصاروخية.
• وطدت علاقاتها مع روسيا، خاصة من خلال الدعم لحرب موسكو في أوكرانيا، وتزويدها بجنود وأسلحة.
• تهم كيم الولايات المتحدة بتعزيز التحالفات العسكرية، ونشر الأسلحة الاستراتيجية، وتصعيد الضغط العسكري والاستفزازات في المنطقة.