الولايات المتحدة تستعد لعملية محتملة ضد إيران خلال أيام awaiting قرار ترمب النهائي

تطورات محتملة في الصراع بين الولايات المتحدة وإيران

تتصاعد التوترات بين الولايات المتحدة وإيران، مع احتمالات لخطوات عسكرية وأحداث تتجه نحو تصعيد محتمل وسط تقييمات دقيقة للأوضاع على الأرض والسياسات الدولية والإقليمية.

احتمال توجيه ضربة عسكرية وتمهيد العمليات

• تستعد الولايات المتحدة لاحتمال تنفيذ عملية عسكرية ضد إيران خلال الأيام القادمة، مع استمرار التقييم من قبل المسؤولين الأميركيين حول جدوى الهجوم وتأثيره.
• يشير بعض المصادر إلى أن واشنطن تتجه نحو تجهيز البنية التحتية لشن هذا الهجوم، مع خطط محتملة لإنهاء الحرب في نهاية الأسبوع، وفقاً لمصادر مطلعة.
• وفي ذات السياق، أعلنت مصادر أن كبار القادة في بعض الوكالات الفيدرالية بدأوا استعداداتهم للهجوم، مع أن قرار التنفيذ لا يزال غير محسوم.

مواقف وتصريحات قيادات الإدارة الأمريكية

• أعرب الرئيس ترامب علنًا عن استعداده المحتمل لمهاجمة إيران، موضحًا أن لديه أفكاراً بشأن الخطوات المحتملة، وهو يفضل اتخاذ القرار في اللحظة الأخيرة نظراً لترقّب الوضع المتغير في الشرق الأوسط.
• وفي تصريحات أخرى، قال مسؤول في البيت الأبيض إن جميع الخيارات ما تزال مطروحة على الطاولة، مع تباين في موقفه وتغير الاستراتيجية بين التصريحات العلنية والمشاورات الداخلية.

توقعات بالتأجيل أو الانتظار والتحليل الاستراتيجي

• يناقش مستشارون في الإدارة إمكانية مراجعة خطط الهجوم، في ظل تساؤلات حول فعالية القنبلة الخارقة للتحصينات المستخدمة في تدمير المنشآت النووية الإيرانية.
• يُتوقع أن تمنح المهلة الإضافية التي يتم إعطاؤها لطهران فرصة لتقديم تنازلات أو تفعيل مبادرات دبلوماسية، مع استمرار الحوار بين الدول الكبرى وإيران.
• وفي سياق دولي، من المقرر عقد محادثات نووية بين وزراء خارجية بريطانيا، فرنسا وألمانيا وإيران، بهدف تهدئة التوترات وإعادة الوضع إلى مساره الدبلوماسي.

مخاطر التصعيد الطويل الأمد والمخاوف الدولية

• تثير احتمالية التدخل العسكري مخاوف من وقوع صراع طويل الأمد، مع تردد في اتخاذ قرار نهائي، رغم تصاعد العمليات والهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران.
• وفيما تستمر إيران في تنفيذ هجمات على إسرائيل، تتواصل التوترات الأمنية والإقليمية، مع مخاوف من توسع الحرب إلى مناطق أخرى من المنطقة.

ختام وتوقعات مستقبلية

يبقى المشهد شديد التعقيد، مع ترقب دولي لردود الفعل والتطورات، مع استمرار المداولات حول الخيارات العسكرية والدبلوماسية، وحينها يتحدد المسار القادم سواء نحو المواجهة أو محاولة التهدئة والبحث عن حلول دبلوماسية للأزمة.