نتنياهو: تكبدنا خسائر مؤلمة في حربنا ضد إيران ونستهدف المنشآت النووية بقوة

تطورات الحرب على إيران من وجهة نظر إسرائيلية

شهدت الساحة السياسية والعسكرية الدولية تصاعداً ملحوظاً في التوترات بين إسرائيل وإيران، مع وجود إشارات متزايدة على تحرك إسرائيل للرد على التهديدات الإيرانية، في ظل دعم من بعض الأطراف الدولية، خاصة الولايات المتحدة.

تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو

• أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن إسرائيل تكبدت “خسائر كثيرة ومؤلمة” خلال العمليات العسكرية الأخيرة ضد إيران.
• شكر نتنياهو الرئيس الأميركي دونالد ترمب على دعمه المستمر، مشيراً إلى أن التعاون بين البلدين قوي ويؤدي إلى دعم إسرائيل في جهودها الدفاعية.
• ادعى أن الجيش الإسرائيلي “يسيطر على أجواء في طهران” ويهاجم بنشاط منشآت النظام الإيراني، بما يشمل المواقع النووية ومخازن الصواريخ ومراكز القيادة.

الهدف من الهجمات الإسرائيلية

• أوضح نتنياهو أن العمليات تهدف إلى إزالة تهديدين وجوديين لدولة إسرائيل، وهما التهديد النووي وتهديد الصواريخ الباليستية.
• أكد أن الاستراتيجية تتبع خطوات تدريجية لإيجاد نهاية لهذه التهديدات، رغم التضحيات والخسائر التي تتكبدها الجبهة الداخلية.

ردود الفعل الدولية والأوضاع على الساحة الإسرائيلية

• أظهرت استطلاعات الرأي أن غالبية الإسرائيليين يؤيدون استخدام القوة العسكرية لوقف البرنامج النووي الإيراني، رغم العمليات الانتقامية التي أدت إلى مقتل مئة وعشرين إسرائيلياً حتى الآن.
• تظهر استطلاعات أخرى أن هناك تبايناً بين المجتمع اليهودي والإقلية العربية، حيث يؤيد 83% من اليهود الهجمات، مقابل نسبة أقل بين العرب.

التوقعات حول مشاركة الولايات المتحدة

• تشير تقارير إلى أن إسرائيل تتوقع انضمام الولايات المتحدة إلى الهجمات ضد إيران، مع توقعات بأن الأمر ليس إذا وإنما متى.
• مقربون من الإدارة الأميركية أشاروا إلى أن الرئيس ترمب يُفكر في مواقف قد تدفع إلى تدخل عسكري أكبر، وأن السيناريو الأقرب هو مشاركة الولايات المتحدة في العمليات القادمة.

موقف الخبراء والمحللين

• يؤكد محللون أن الوضع حرج، وأن التدخل الأميركي يمكن أن يقلل من مدة الحرب ويعزز من فرص نجاح العمليات العسكرية الإسرائيلية.
• مراقبون يعتقدون أن التطورات مستمرة، وأن السيناريو الأكثر احتمالية هو زيادة الضغوط العسكرية مع استمرار التوتر الإقليمي والدولي.