اخبار سياسية

أميركا تعلن عن بداية “عصر نووي جديد” amid intense competition with الصين

الطاقة النووية وفرص إعادة إحيائها في الولايات المتحدة

تسعى الولايات المتحدة حالياً إلى استعادة مكانتها في قطاع الطاقة النووية بعد سنوات من التراجع والتحديات، مع التركيز على ابتكارات تكنولوجية وبرامج استثمارية عالمية. رغم العقبات السابقة، يظهر الأمل في بناء عصر نووي جديد يعتمد على مفاعلات أكثر أماناً وكفاءة، وتعاون دولي متزايد لدعم هذه الرؤية.

مشاريع علمية وتقنية تُعيد إحياء الطاقة النووية

مبادرات العلماء والشركات الناشئة

  • تعمل مجموعة من العلماء في شركة محلية على تطوير وقود مقاوم للانصهار النووي، بهدف تحسين أمان المفاعلات الصغيرة.
  • يعمل أكثر من 40 خبيرًا على أبحاث مكثفة، مع تضحية مالية وشخصية، بهدف دفع التقدم التكنولوجي.
  • تُستخدم الطاقة النووية حالياً لتلبية احتياجات الذكاء الاصطناعي وزيادة الاستقلال الطاقي.

دور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي

  • تتطلب أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة كميات هائلة من الطاقة، التي توفرها مصادر منخفضة الكربون مثل الطاقة النووية.

استثمارات كبرى تقودها شركات التكنولوجيا

جهود استثمارية عالمية

  • تستثمر شركات عملاقة مثل مايكروسوفت وميتا مبالغ طائلة لإحياء المفاعلات القديمة وتطوير مفاعلات جديدة أكثر أمانًا.
  • بدأت رؤوس الأموال في التوجه بقوة نحو تكنولوجيا الجيل القادم من الطاقة النووية منذ عام 2021، مع استثمار يقدر بأكثر من 2.5 مليار دولار أمريكي.

مواقف سياسية ومبادرات حكومية

  • صرح الرئيس الأميركي بأنه حان وقت الاعتماد على الطاقة النووية، مع توجه حكومي لتعزيز استخدام المفاعلات النووية الصغيرة في تطبيقات عسكرية ومدنية.

تحديات وإمكانات مستقبلية

مشاكل سابقة وتطلعات حالية

  • واجهت الطاقة النووية تاريخياً فشلات بسبب التكاليف المرتفعة والكوارث البيئية، إلا أن هناك اعتقاداً متزايداً بعدم العودة للخلف.
  • تُنتج حالياً كميات أقل من الطاقة مقارنة بماضيها، مع تأخيرات وتكاليف مرتفعة أثرت على المشاريع الحالية.

دور الموارد الطبيعية والتحديات الدولية

  • سيطر الروس على نصف سوق اليورانيوم المخصب وتوفر حوالي 25% من احتياجات الولايات المتحدة، بينما تتقدم الصين في بناء مفاعلات نووية بجامع يقدر بـ 31 مفاعل حالياً، وتخطط لبناء 40 مفاعلاً إضافياً خلال العقد القادم.
  • تسعى واشنطن إلى استخدام مفاعلات صغيرة لتزويد السفن العسكرية والمنشآت البعيدة، مع التركيز على تحقيق الاستقلال الطاقي وتقليل الاعتماد على الخارج.

التكنولوجيا والأمان في المفاعلات الحديثة

مفاعلات SMRs ووقود تريسو

  • يعتمد مصممو المفاعلات الصغيرة المعيارية (SMRs) على تصميمات أكثر كفاءة وأماناً، مع تقنيات قديمة معاد تجميعها في هياكل أصغر.
  • تُعد شركة أخرى من أكبر المصادر لوقود تريستو، الذي يتميز بمتانته العالية ومستوى الأمان المتقدم، والذي يُستخدم في مفاعلات SMRs.

على الرغم من التحديات، تتجه جهود إعادة إحياء الطاقة النووية في الولايات المتحدة نحو استثمار وتطوير تقنيات أكثر أمانًا واستدامة، مدعومةً بالسياسات الوطنية والدعم الدولي، بهدف تشكيل مستقبل طاقي أكثر relied upon واستقلالية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى