اخبار سياسية

نائبة جمهورية ترفض نشر المارينز في لوس أنجلوس: الحرس الوطني يكفي

تطورات الاحتجاجات في لوس أنجلوس ودور القوات الفيدرالية

شهدت مدينة لوس أنجلوس تصاعداً في الاحتجاجات المتعلقة بسياسات الهجرة، مما دفع الحكومة الفيدرالية إلى اتخاذ إجراءات أمنية متنوعة لضمان السيطرة على الوضع. وفي هذا السياق، أعربت بعض الشخصيات السياسية عن مواقفها تجاه التدخلات العسكرية والإجراءات الأمنية المتخذة.

موقف النائبة يونج كيم حول استخدام القوات العسكرية

  • عبّرت النائبة يونج كيم، عن معارضتها لقرار تعبئة قوات المارينز للتعامل مع الاحتجاجات، مشيرة إلى أن قوات الحرس الوطني التي وضعتها الحكومة تحت السيطرة الفيدرالية يكفي للحفاظ على الأمن.
  • قالت إن القوات التي أطلقت تحت السيطرة الفيدرالية لم تصل بعد إلى قوتها الكاملة، وتتوقع أن تكون الألفي عنصر من الحرس الوطني كافية للسيطرة على الموقف.
  • أملت في أن تكون قوات الحرس الوطني قادرة على التعامل مع الحالة، دون الحاجة إلى تدخل قوات المشاة البحرية.

تطورات الانتشار العسكري والموقف الرسمي

  • حتى يوم الإثنين، كان هناك 1700 فرد من أفراد الحرس الوطني يعملون تحت السيطرة الفيدرالية في لوس أنجلوس لدعم وزارة الأمن الداخلي.
  • تم استدعاء 2000 فرد إضافي من الحرس الوطني في كاليفورنيا للخدمة الفيدرالية؛ وفقاً لمتحدث باسم البنتاغون.
  • أكدت النائبة على أهمية التعاون بين المسؤولين المحليين، والولايات، والحكومة الفيدرالية لتجاوز الأزمة.

تصريحات قادة القوات العسكرية وتبريرات التدخل

  • ذكر قائد سلاح المشاة البحرية أن القوات المنتشرة لم تتدخل بعد في الاحتجاجات، ودورها محدود بحماية المسؤولين والمنشآت الفيدرالية فقط.
  • أوضح أن القوات تلقّت تدريبات على ضبط الحشود، لكن ليس لديها صلاحية الاعتقال.
  • صرح ترمب أن وجود القوات جاء ردًا على احتلال عنيف للمدينة، وأن نشر قوات البحرية كان ضرورياً لتفادي ما يشبه حرق لوس أنجلوس.

تطورات أخرى وإجراءات محتملة في المدينة

  • عمدة المدينة، كارين باس، أعلنت عن استعدادها لمناقشة حظر التجول مع مسؤولين أمنيين، مع النظر في تنفيذ ذلك بشكل محدود في مناطق وسط المدينة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى